منتدى معمري للعلوم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى معمري للعلوم

منتدى يهتم بالعلوم الحديثة والمعاصرة، خاصة منها العلاقة بين الطب الأصلي والطب المازي او كما يسمى الطب البديل - ولا أرام بديلا -،كما يختص منتداي في كل ما يختص بتحليل الخطاب: الأدبي والعلمي، ونظرية المحاكاة: سواء في الطب أو علم التغذية او في الفن.


    الإحالة المقامية فهي إحالة إلى خارج النص

    avatar


    تاريخ التسجيل : 31/12/1969

    الإحالة المقامية فهي إحالة إلى خارج النص Empty الإحالة المقامية فهي إحالة إلى خارج النص

    مُساهمة   الثلاثاء يناير 17, 2012 2:10 pm


    إعادة عنصر معجمي
    الترادف أو شبه الترادف


    الاسم الشامل
    الكلمات العام





    ويشير ديبوغرد ودريسلر إلى وظيفة أخرى فضلا عن السبك يؤديها التكرار متمثلة في تجسيد وتقوية المعنى (46) .

    أما الإحالة المقامية فهي إحالة إلى خارج النص مثال :

    يقول تعالى : " قد أفلح المؤمنون الذين في صلاتهم خاشعون ، والذين هم عن اللغو معرضون ، والذين هم للزكاة فاعلون "[المؤمنون] .

    يتقدم
    العنصر الاشاري المركزي في السورة وهو المؤمنون وتعود عليه عناصر الإحالة
    التالية المتمثلة في ضمير الجمع ( هم ، واو الجماعة ) ثم يدل عن تلك البنية
    الإحالة إلى بنية أخرى تكون فيها الإحالة إلى خارج النص اللغوي هي الذات
    الإلهية ، فالإحالات المقامية تسهم في إبداع النص لأنها تربط اللغة بسياق
    المقام ، غير أنها لا تسهم في اتساقه بشكل مباشر (47) .

    ب-التضام / المصاحبة / Collocation:

    قدم هاليداي ورقيةحسن المثال التالي :

    "لماذا يتلوى هذا الولد الصغير طوال الوقت ؟ البنات لا تتلوى ".

    فكلمة البنات هنا ليس لها المرجع الذي لكلمة ( الولد ) ، أي ليس بينهما علاقة تكرار معجمي ، لكن السبك هنا يتجلى بشكل نمطي (48) تبرزه علاقة التضــاد بين (الولد) و (البنت) ، وحسب هاليداي ثمة
    أزواج من الألفاظ متصاحبة دوما ، فذكر أحدها يستدعي ذكر الآخر ، أي تتشكل
    العلاقة الرابطة لكلمة ما في لغة بكلمات أخرى معينة وذكرها هاليداي ورقية حسن بعضها (49) وهي :

    1-التباين : له درجات عديدة ، قد يكون اللفظان :

    متضادين (Opposites) : ولد / بنت

    متخالفين ( Antonyms) : أحب / أكره

    متعاكسين (Convers): أمر / طاع

    2- الدخول في سلسلة مرتبة ( ordered Series):الثلاثاء / الأربعاء ، اللواء / العميد .

    3- الكل للجزء (Par to whole )اليد / الإنسان ، الإصبع / اليد ...

    4- الجزء للجزء ( Part To part ): الأنف / الرئة

    5- الاندراج في صنف عام( Genaral Class ):الأمعاء / المعدة تشملها كلمة هضم

    وهناك
    علاقات أخرى غير هذه الكلمات مثل العلاقات الجامعة بين الأزواج : الضحك /
    النكتة ، الحديقة / الحرث ، المريض / الطبيب ، المحاولة / النجاح ، الطائرة
    / المطار ، القوس / الرمح ... .

    لقد أشار هاليداي ورقيةحسن
    إلى الصعوبة التي تعترض تصنيف العلاقات المعجمية بين الكلمات وينتهي
    الباحثان إلى أن" الأمر في الاتساق المعجمي لا يعني مع ذلك أن هناك عناصر
    معجمية لها دائما وظيفة اتساقية،فكل عنصر يمكن أن يؤسس علاقة اتساق ،لكن
    العنصر في ذاته لا يحمل أية إشارة عما إذا كان منشغلا اتساقيا أم لا . إن [
    السبك ] الاتساق يمكن أن يتأسس فقط بالإحالة إلى النص" (50) ،وبالنظر إلى
    الاتساق من هذه الزاوية يتجلى أن ورود العنصر في سياق العناصر المتـعالقة
    هو الذي يعطي للمقطع صفة النـص وبالتالي يهيئ السبك .

    إن المصاحبة / التضام تحدث قوة سابكة/ Cohersuire Force عندما تظهر الجمل المتجاورة .

    2- السبك النحوي

    خلافا
    لدلالة النص و براغماتية النص يقتصر مجال نحو النص على الوسائل اللغوية
    المتحققة نصيا والعلاقات بينها (51) لأن توالي الجمل يشير إلى مجموعة من
    الحقائق وعلى نحو النص أن يكشف عن العلاقة المعنوية بين مجموع هذه الحقائق
    ذلك أن أدوات الربط تظهر عن طريق الأدوات بين الجمل أكثر وضوحا لأنها
    المصدر الوحيد لخاصية النص وهذا ما يجعل من كلام هاليداي ورقية حسن
    أن الربط بالأدوات أكثر أهمية من الربط المنوي مع اعترافهما بأن العلاقات
    الضمنية هي التي تملك قوة الربط واقتصرا في حديثيهما عن أدوات الربط على
    الإحالة Referens ( تناولها في السبك المعجمي ) والاستبدال Substitution
    والحذف Ellipse وهذا ما جعل براون ويول
    ينتقدان تصريحاتهما لأنهما يتحدثان عن وحدات الغوية ظاهرة في سطح الكلام لا
    عن علاقات ضمنية ، لأن الترابط النصي المقتصر على أدوات الربط غير كاف
    لضمان التعرف على النص (52) .

    والحقيقة أن الربط النصي يتجاوز المستوى السطحي إلى المستوى المعنوي وقد قسم جون كوين الربط إلى صورتين :

    أ- الربط الواضح : يجري من خلال وسائل تركيبية قوية يمكن أن تكون حرف عطــف ( الواو ، لكن ... ) أو ظرف ( مع ، أن ... )

    ب- الربط التضميني : يتم من خلال التجاور البسيط وعلى هذا يمكن القول :

    - الشمس زرقاء و الشمس تتلألأ

    - الشمس زرقاء ، الشمس تتلألأ

    ثم
    يقول : نحن نرى أن العبارة الثانية خالية من حروف العطف ، وهي مساوية مع
    ذلك في المعنى للعبارة الأولى ، وفي الواقع فإن التجاور أكثر وسائل الربط
    شيوعا ، فالربط بين الشمس والسماء هو التجاور الذي جعلهما ينتميان إلى حقل
    دلالي واحد (53).

    والربط لا يكون إلا بين جملتين غير متفككين دلاليا نحو :

    -اشتعلت النار أمسا ، وفتح الإسكافي محله قبل سنوات .

    فكل
    ربط يستلزم وحدة إلى حد ما وحدة في المعنى بين الأجزاء التي يربط بينها،
    ومنه فالترابط المنطقي لن يصنع مع افتقاد علاقات التجانس والتقارب الدلالي
    بين أجزاء النص ومن أشكال الترابط النحوي نذكر:

    أ- الترابط الرصفي:
    الذي هو أقرب إلى ظاهر النص ويرتبط بالدلالة النحوية التي تعنى بكيفية
    انتفاع المتلقي بالأنماط والتتابعات الشكلية في استعمال المعرفة والمعنى
    ونقلها وتذكرهما (54) .

    ب-التعريف Definiteness : هو
    وضع للعناصر الداخلية في عالم النص حين تكون وظيفة كل من هاته العناصر لا
    تحتمل الجدل في سياق الموقف ، بمعنى أن تحدّد الوضع باسم علم أو بصفة معرفة
    ، فالتعريف يمكن أن يشمل عنصرا من عناصر عالم النص في نطاق دلالي مربوط
    بمركز الضبط ونموذجه قول الشاعر :

    -وتلفتت عيني فمنذ غربت عين الديار تلفت القلب....

    فالقلب
    ذو صلة وثيقة بمركز الضبط وهو المتكلم لأن كل إنسان له قلب ولا يقال هنا
    مثلا تلفت الولد إلا أن قد سبق ذكره بخلاف القلب (55) وهذا يدل على أهمية الترابط المفهومي بين الأجزاء في النص من خلال الإطار المعرفي المشترك أو المذكور من قبل ، ويذكر براوين ويول النص التالي :

    "
    عندما تذهب إلى مركز الاقتراح أدل باسمك وعنوانك إلى الموظف فقد ارتبط جزء
    النص عن طريق كلمة الموظف حيث يقصد به موظف مسؤول في مركز الاقتراع فلست
    بحاجة لأن تعلم بوجود مركز الاقتراح ولا بد أن يحتوي على موظف مسؤول [
    الموظف ]، ولعل النموذج الوارد عند هاليداي ورقية حسن الكلام عن الربط عن طريق التكرار لا ينفي دور التعريف .

    ب- الاستبدال : Substitution

    الاستبدال عملية تتم داخل النص هو تعويض عنصر بعنصر آخر ، والاستبدال يحيل على الاستمرارية الدلالية من نماذجه قوله تعالى :

    "
    قد كان لكم آية في فئتين فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة يرونهم
    مثليهم رأي العين والله يؤيد بنصره من يشاء إن في ذلك لعبرة لأولى الأبصار (
    سورة آل عمران 13 ) .

    استبدال (الله) كلمة (أخرى) بكلمة ( فئة ) وتم الاستدلال من النموذج القرآني وينقسم الاستبدال إلى ثلاثة أنواع :

    استبدال اسمي : يتم باستخدام عناصر لغوية اسمية ( آخر ، آخرون ، نفس )

    استبدال فعلي : يتم باستخدام الفعل ( يفعل )

    استبدال قولي : يتم باستخدام ( ذلك ، لا )

    ج- الحذف :

    يتم
    الحذف عندما تكون هناك قرئن معنوية أو مقالية تؤمئ إليه وتدل عليه ويكون
    في حذفه معنى لا يوجد في ذكره ، وفي نحو النص يجب أن تراعى القرائن
    المعنوية و المقامية ، لأن السياق والمقام من أساسيات الحذف . حيث تكون
    الجمل المحذوفة أساسا للربط بين أجزاء النص من خلال المحتوى الدلالي وتتنوع
    أنواع
    الحذف عند هاليداي ورقية حسن (56) .

    الحذف الاسمي : حذف اسم داخل المركب الاسمي

    أي قميص ستشتري ؟ هذا هو الأفضل / أي هذا القميص

    الحذف الفعل :المحذوف يكون عنصرا فعليا
    السفر الذي يمتعنا برؤيته / أنوي السفر



    الحذف داخل ما يشبه الجملة

    كم ثمن هذا القميص ؟ خمسة جنيهات

    ولارتباط
    الحذف بالبنية السطحية جعل البعض يربط طروحات النحو التحويلي التوليدي
    بالنحو التقديري في النحو العربي الذي نقده ابن مضاه القرطبي حينه(57).

    وقد لخص صبحي ابراهيم الفقي عناصر[ السبك]التماسك Cohesion كالآتي :
    أدوات التماسك (58)








    خارجية داخلية





    شكلية دلالية مشتركة

    السياق الإحالة الخارجية


    - العطف

    - التكرار

    الدلالية



    السياق يعبر عن الادوات التماسكية الضمنية

    - المعجم


    - الرتبة

    - المرجعية

    - الإبدال

    - الحذف المقارنة

    - التكرار بالمعنى

    - الترادف

    - الأنضواء

    - السببية الزمنية

    - التخصيص

    - التعميم – التوكيد

    - الإضراب

    - العطف

    - العطف





    كل هذه تساهم في سبك النص النحوي والمعجمي .

    قائمة المصادر والمراجع :

    1-جميل عبد المجيد،البديع بين البلاغة العربية و اللسانيات النصية،الهيئة المصرية العامة للكتاب،1998،ص65-66.

    2-روبرت
    ديبوغراند،النص والخطاب والإجراء ، ص 126 . ينظر نعمان بوقرة،المصطلح
    اللساني النصي ،قراءة تأصيلية سياقية،أعمال ملتقى "اللغة العربية
    والمصطلح"يومي19-20مايو2002،منشورات مخبر اللسانيات واللغة العربية،+كلية
    الآداب والعلوم الانسانية جامعة باجي مختار-عنابة ،ص231 .

    3-باحثة
    أمريكية قدمت أطروحتها للدكتوراه سنة 1912 ، ويشار بوجه خاص إلى فصلة من
    رسالتها تتعلق بربط الجملة ، ينظر / سعيد حسن البحيري ، علم لغة النص ،
    المفاهيم والاتجاهات ،مكتبة لبنان،الشركة المصرية العالمية
    للنشر،لونجمان،ط1،1998 ص 18 .

    4- فولجانغ هاينه من وديتر
    فيهنيجر،مدخل علم اللغة النصي ، ترجمة فالع بن شبيب العجمي،سلسلة اللغويات
    الجرمانية،الكتاب رقم 115،جامعة الملك سعود،1999، ص 21

    5-سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 20 .

    6- نعمان بوقرة ، المصطلحاللساني النصي ، ص 232 .

    7- محمد خطابي اللسانيات النص مدخل إلى انسجام الخطاب،المركز الثقافي العربي،بيروت الدار البيضاء،ط1،1991،ص34

    8- سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 19 .

    9-
    يعرف ايزنبرج النص بأنه متوالية متماسكة من الجمل ، كما نجدها مستعملة في
    الاتصال اللغوي ، وأكد على أن مصطلح متوالية ينبغي أن يفهم بالمعنى الرياضي
    للكلمة ينظر فلفجانغ هاينه من و ديتر فيهفيجر ، علم اللغة النصي ، ص 42 ،
    45 .

    10- جميل عبد المجيد ، البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 22 .

    11- سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 52 .

    12-
    أحمد مداس بن عمار ، تحليل الخطاب الشعري من منظور اللسانيات النصية ،
    تحولات الخطاب النقدي المعاصر ، كلية الآداب ، جامعة اليرموك ، عالم الكتب
    الحديث اربد-الأردن ، 2006 ، ص 495 .

    13- روبرت ديبوجراند : النص والخطاب والإجراء، ترجمة تمام حسان ، عالم الكتب ، القاهرة ، ط1 ، 1998 ، ص 103 .

    14-
    فضلنا ترجمة السبك (Cohésion) والحبك (Coherence) باعتبارها أكثر تداولا
    في التراث النقدي عند العرب ، فقد استعمله الجاحظ في البيان والتبيين ،
    أنظر ص 67 ، وأبو هلال العسكري في الصناعتين ، ص 175 .

    15- فضلنا
    كلمة استحسان ، مقابل مصطلح Acceptabilité باعتبارها كلمة تراثية استعملها
    سيبويه عند حديثة عن الكلام المستحسن ، ينظر : بشيرا برير ، من لسانيات
    الجملة إلى علم النص ، مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية التواصل ، ع 14 ،
    جامعة باجي مختار عنابة،2004 ، ص 100

    16-بوقرة نعمان ، المصطلح اللساني النصي ، قراءة تأصيلية سياقية ، ص 248 .

    17- lauri garlson., Dialogue games, D.reide publishing, cxompany, london, 1982 p148 149.

    18- سعيدحسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 122 .

    19- محمد خطابي ، اللسانيات ، ص 61

    20- فان ديك ، النص والسياق ، ترجمة ع القادر قنيفي ، افريقيا الشرق ، 2000 ، ص 132 .

    21-سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 106 .

    22- المرجع السابق، ص 107

    23- المرجع السابق،ص108

    24- جون لاينتر ،اللغة والمعنى والسياق، ترجمة عباس صادق الوهاب، ط1، 1987ص 219 .

    25- المرجع السابق،ص 220 .

    26- سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص، ص 135.

    27-
    سعد مصلوح ، من نحو الجملة إلى نحو النص ، جامعة الكويت ، الكتاب التذكاري
    بقسم اللغة العربية ، إعداد طه نجم وعبده بدوي 1990 ، ص 408 . أنظر أحمد
    عفيفي نحو النص ، مكتبة زهراء الشرق ، جامعة القاهرة ، 2001 ، ص 39 .

    28-29 -سعيد حسن بحيري ، علم لغة النص ، ص 158 .

    30- أحمد عفيفي، نحو النص ، ص 40 .

    31- جميل عبد المجيد ، البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 76 .

    32-سعد مصلوح ، نحو أجرومية للنص الشعري ، ص 116 .

    33- الجاحظ ، البيان والتبييت ، ج1 ، ص 67 .

    34-
    ابن أبي الاصبع المصري ، بديع القرآن ، ص 166 ، وينظر: جميل عبد المجيد ،
    البديع بين البلاغة العربية و اللسانيات النصية ، ص 78 .

    35-David Carter(1987),Interpreting anaphrsing natural language texts, Ellis Horwood ,limited England,p32.

    وينظر
    في هذا صبحي إبراهيم الفقي ، عالم اللغة النصي بين النظرية والتطبيق ، ج1 ،
    ص 96 حيث يقابل مصطلح (Cahesion) بمصطلح ( التماسك ) .

    36- صبحي إبراهيم الفقي ، علم اللغة النصي بين النظرية والتطبيق دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع (القاهرة)، ج1 ، 2000،ص 97 .

    37- محمد خطابي ، لسانيات النص ، ص 237 .

    38- جميل عبد المجيد ، البديع بينالبلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 79

    39- محمد خطابي ، لسانيات النص ، ص 237 .

    40- جميل عبد المجيد ، البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 79 .

    41- سعيد حسن بحيري ، دراسات لغوية تطبيقية بين البنية والدلالة ، مكتبة الأدب ، 2003 ، ص 104 .

    42- أحمد عفيفي ، نحو النص ، ص 117 .

    43- سعيد حسن بحيري ، دراسات لغوية تطبيقية بين البنية والدلالة، ص 104 .

    44- أحمد عفيفي ، نحو النص ، ص 118 .

    45- يوسف الشاروني ، مختارات ، رياض الريس للنشر ، لندن ، قبرص ، 1992 ، ص 355.

    46- جميل عبد المجيد ، البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 80

    47- مصطفى قطب ، دراسة لغوية لصور التماسك النصي ، ص 173 .

    48- محمد خطابي ، لسانيات النص ، ص 238 .

    49- أنظر جميل عبد المجيد ، المرجع سبق ذكره ، ص 107 .

    50-Helliday,and R.Hassan ,cohesion in english, longman, london,1976,p286.

    ينظر : جميل عبد الحميد ، البديع بين البلاغة العربية واللسانيات النصية ، ص 108 ، ومحمد خطابي ، لسانيات النص ، ص 238 .

    51- زتسيسلاف واوزنياك ، مدخل إلى علم النص مشكلات بناء النص ، ترجمة سعيد حسن بحيري ،مؤسسة المختار للنشر والتوزيع ، 2003 ، ص 60 .

    52- براون وديول ، تحليل الخطاب ترجمة وتعليق محمد لطفي الزليطي و منير التريكي جامعة الملك سعود ،1997، ص 234 ، 235 .

    53- أحمد عفيفي ، نحو النص ، ص 101.

    54- المرجع السابق ، 103.

    55- نقلا عن المرجع السابق، 115-116

    56-Helliday,and R.Hassan ,cohesion in english, longman, london,1976,p142.

    57- طاهر سليمان حمودة ،ظاهرة الحذف ، ص17

    58- صبحي إبراهيم الفقهي ، علم اللغة النصي بين النظرية والتطبيق ج1 ، 120.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 3:34 pm