منتدى معمري للعلوم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى معمري للعلوم

منتدى يهتم بالعلوم الحديثة والمعاصرة، خاصة منها العلاقة بين الطب الأصلي والطب المازي او كما يسمى الطب البديل - ولا أرام بديلا -،كما يختص منتداي في كل ما يختص بتحليل الخطاب: الأدبي والعلمي، ونظرية المحاكاة: سواء في الطب أو علم التغذية او في الفن.


    إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد

    avatar


    تاريخ التسجيل : 31/12/1969

    إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد Empty إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد

    مُساهمة   الجمعة مايو 20, 2011 11:16 am

    إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد2/2


    بقلم: د. محمد ولد بوعليبه بن الغراب*


    المحرر | أكاديميا, دراسات وأبحاث | 2010.12.71tweetretweet



    إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد %D9%86%D9%82%D8%AF-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A
    إن الاستبدال في هذا المثال يكمن في الاختيار بين هذه المقاطع:
    الحصول على الببغاء: التأثيث أو عدمه، والولع بالتحف أو عدمه.
    إن إدخال مفاهيم النظرية الشومسكية والبنيوية في بلورة نظرية لتحليل الخطاب
    الأدبي العربي من طرف يمنى العيد ليبعث على التساؤل عن مدى فهمها لهذه
    النظريات.
    وفى محاولة ثانية راحت يمنى العيد تربط النص بالمجتمع وقد تساءلت في إطار
    نقدها للمنهج البنيوي عن إمكانية قبول المثقف عزل النص الذي تقول به
    البنيوية. وإذ تأسف لكون المنهج البنيوي في تحليله يعزل النص، فإنها في
    مقابل ذلك تراه ضروريا كخطوة أولى، فالعزل كما ترى يمنى العيد “موقت”.[38]

    وفى مرحلة ثانية ترغب في ربط النص بالمجتمع وتتساءل: «ألا يدخل هذا
    الجماعي إلى النص الذي مادته اللغة أو ليست اللغة حسب سوسير ذات طابع
    جماعي؟».[39] وتمضي تقول:
    «والذي يقوله الكاتب هل يقوله كفرد معزول، أو كفرد يتكون في موقع اجتماعي
    ويقول ما يقوله بلغة الجماعة، وربما بلغة جماعته أو فئته الاجتماعية؟».[40]
    وقد سعت يمنى العيد إلى ربط النص أولا بواسطة سوسير وثانيا بواسطة باختين.

    أ – بواسطة سوسير :
    ومن أجل ربط النص بالمجتمع عمدت يمنى العيد إلى أطروحات سوسير والمتعلقة بالتمييز بين اللغة والكلام وتساءلت قائلة:
    «إن النص الأدبي يتكون وينهض وينبني في مجال ثقافي هو نفسه، أي هذا المجال
    الثقافي موجود في مجال اجتماعي».[41] ومن هنا ترى أنه يمكن إدخال الاجتماعي
    في النص الأدبي ولكنها عندما انطلقت من نظرية سوسير فإنها أدغمت اللغة في
    الكلام، فهي ترى أن سوسير عندما يقول: إن اللغة ذات طابع اجتماعي، فإنها
    تفهمه من الوجهة التاريخية؛ ولكن اجتماعيsocial بمعناه السوسيري، يعني أن
    اللغة عقد اتفقت عليه الجماعة [مثل النحو، والمفردات ] ولا يمكن للفرد
    خلقها، أو تغييرها لأنها دائما كانت هنا.

    social اجتماعي، يعني أن اللغة خارجة عن الأفراد، وخروجها عن الأفراد هو
    الذي يسمح لهم بالتفاهم في الواقع إن الكلام وحده له طابع اجتماعي بالمعنى
    التاريخي، بمعنى أنه واقع في مرحلة معينة من التاريخ. ويمنى تريد تبرير
    نظريتها بواسطة تمييز سوسير بين اللغة والكلام، ولكنها تدغم المفهومين لأن
    النقد الأدبي في نظرها، وعلى عكس سوسير، هو عمل على اللغة وليس على الكلام.
    ومن ناحية أخرى فإن تعريفها للغة تظهر من خلاله خصائص الكلام التي وصفها
    سوسير: فهو متموقع – أي الكلام – في مرحلة تاريخية معينة. والتساؤل الذي
    تطرحه لا يتناسب مع البنيوية الألسنية.
    في الواقع إن الخلفية الفلسفية التي تدعم هذا المنهج الألسني النقدي تجعل
    الكاتب لا يتكلم. واللغة هي التي تقول العالم، وهي التي تحدد الكلام “إذن
    النص” والواقع معا. إن تساؤليمنى يفرض وجود الكاتب من خلال النص الذي
    أنتجه، وهي بذلك تسقط فى اعتبارات الفيلولوجيا القديمة Philologie وفكر
    بيفون BUFFON “الأسلوب هو الرجل”، وشيء من سسيولوجيا الأدب، في الوقت الذي
    ترفض فيه البنيوية الألسنية ربط العلامات “النص” بالكاتب. النص من وجهة نظر
    البنيوية الألسنية هو نظام من العلامات، وكما يقول بارت: «من يتكلم (داخل
    السرد) ليس هو من يتكلم في الحياة، ومن يكتب ليس هو من يوجد في السرد».[42]

    إن مواجهة البنيوية بقراءة ماركسية، هو الذي أوقع يمنى العيد في هذا
    التناقض، والخلط. ويظهر ذلك من خلال التساؤلات التي تتخلل خطابها النظري،
    والتي تعجز عن إيجاد أجوبة عليها.
    وعندما تقول إن التحليل البنيوي يمكن أن يشكل مرحلة يجب عدم إهمالها،
    وتحاول ربط النص بالمجتمع بعد هذا التحليل، فإنها تنتقل من البنيوية إلى
    النقد الاجتماعي للأدب. والهدف عندها من هذه المحاولة هو تحديد مفاهيم
    الأدب الماركسية متجاوزة بذلك نظرية الانعكاس العتيقة. فبدلا من أن تبحث فى
    النص عن تمظهرات الواقع الاجتماعي كما فعلت فى كتابها الدلالة الاجتماعية
    لحركة الأدب الرومنطقي فى لبنان، تريد الانطلاق من بنية النص نفسها
    لاستخراج مرجعه الاجتماعي وفى نفس الوقت أدبيته.

    ب – بواسطة باختين :
    إن باختين يتعارض مع سوسير بتركيز باخين على الكلام (التلفظ ennonciation)
    وهو الذي يؤكد طابعه الاجتماعي وليس الفردي لأنه مربوط بظروف الإيصال
    communication ، والذي لا يمكن فصله عن البني الاجتماعية. ومن هنا جاءت
    نظريته: لكل علامة signe بعد اديولوجي، ولكي تربط يمنى العيد الكلمة mot
    بالأفق الاجتماعي، راحت تتبع فكر باختين : باختين الذي يرى أنه يجب أن يثمن
    الشيء الذي يظهر في كل مراحل تطور المجتمع، ولابد لهذا الشيء من أن يربط
    بالظروف الاجتماعية والاقتصادية للجسم الاجتماعي الذي من أجله قد عرض،
    والشيء يصبح كلمة mot وعلامة signe فى سياق اجتماعي.
    مثل باختين ستقوم يمنى العيد بالتركيز على التركيب syntaxe وغاية باختين من
    التركيب هو قربه من القواسم المميزة للتلفظ ennonciation، وهذا الأخير أي
    التلفظ غير منفصل عن الإيصال الاجتماعي. وبهذا يكون باختين على تعارض مع
    الألسنيين (سوسير، ومع المدرسة الذاتية الفر دانية VOSSLER وتلامذته)، وذلك
    عندما وسع البحث حول الجملة خارج السياق في اتجاه الصياغة الكاملة (أو على
    الأقل المقطع) المنتجة دائما في سياق اجتماعي، لأن المتكلم مخلوق اجتماعي
    يتجه إلى مخلوق اجتماعي آخر. وباختين سوف يهتم بمشكل التركيب الخاص:
    بالأسلوب المباشر، والغير مباشر، والغير مباشر الحر. وسوف يبرهن على
    الكيفية التي تعكس بها هذه الأساليب الخاصة بالغير – عند إدماجها في الروي –
    الاتجاهات الاجتماعية، والتقاطع الشعري في مرحلة معينة، ولدى فئة اجتماعية
    معينة.
    بالنسبة ليمني العيد، التركيب هو النظام النحوي للأشياء المادية بوصفها
    كلمات، اكتسبت معاني اصطلاحية. والكلمة لا وجود لها إلا اجتماعيا، والتركيب
    هو وضع الكلمة في إطار عملية إيصال، وحسب قولها فإن «التركيب موضوع تداولي
    تخاطبي (شفهي، أو كتابي بين الناس)»[43]، وهذا هو نفسه الذي ذهب إليه
    باختين: إن السياق الخاص الذي ينتج التلفظennociation هو الحوارية
    dialogisme والذي تشهد عليه دراسة خطابات الغير كما ورد في كتابه الماركسية
    وفلسفة اللغة:

    «إن التلفظ هو الناتج من المشترك بين شخصين منتظمين اجتماعيا، وحتى إذا
    لم يكن هناك مخاطب حقيقي، فيمكن إبداله بممثل متوسط للجماعة التي ينتمي
    إليها المخاطب».[44]
    بيد أنه إذا كانت أمثلة الخطابات عند باختين تبرهن على أن التركيب يمكن أن
    يتطور، فإن التركيب بالنسبة ليمنى العيد ثابت وحدها العبارة / التلفظ التي
    تؤسس دعامته هي التي تتغير وتتضمن أثر الحركات الإديولوجية.
    إن وجود هذا الفرق مهم جدا: فإذا كانت اللغة بالنسبة لباختين، يمكن أن
    تتغير، فإنها بالنسبة ليمنى، لا تتغير لأن مفهوم التركيب لديها ثابت.وبناء
    على ذلك فإن براهينها متناقضة مع أطروحاتها، كما اتضح، لأن اللغة عندها في
    نهاية المطاف ليست اجتماعية.

    ج – الرهان على المشروع :
    إن مشروع ربط النص بالمجتمع يأخذ مكانه داخل الأزمة الثقافية والنقدية التي
    عاشها الوطن العربي فى أخريات الستينات وبداية السبعينات. فمنذ الخمسينات
    من القرن الماضي ظل النقد العربي من خلال بعض وجوهه البارزة، كمحمود أمين
    العالم، وحسين امروة ومحمد دكروب، يقترح نفس الأطر النقدية : كل أثر أدبي
    يعكس حالة اجتماعية معينة، ومضى لفترة طويلة يكرس نفس الأطر.
    صحيح أن هذا النقد كان يستجيب إلى حد لانتظارات جمهور كان يطلب من الأدباء
    والنقاد اتخاذ بعض المواقف السياسية أمام المحن التي كان الوطن العربي
    يعاني منها. وإذا كانت تلك المحن لا تزال قائمة، فإن الحل الماركسي ومع
    مرور الزمن بدأ يفقد صداه، وبدأت محاولات جديدة تفرض نفسها على الساحة، وقد
    يفسر التراجع عن المارسكية التقليدية في مجال النقد الأدبي والفني، بالسبب
    نفسه.
    إن ريادة الماركسية في مجال النقد الأدبي خلال الخمسينات والستينات وحتى
    السبعينات، قد يفسر، بعدم وجود منافس للماركسة في التيارات الفكرية
    والأدبية التي زامنتها، فالقومية العربية لم تطور نظرية في مجال الأدب
    والفن، واكتفى القوميون بنظرية الانعكاس الماركسية. وعدم الحوار بين هذين
    الاتجاهين أدى بالماركسية إلى عدم التساؤل حول منهجيتها وحتى حول نظريتها
    في مجال الأدب، ولم تظهر حركات خارج الماركسية الرسمية. وكان النقاد العرب
    يتجهون إلى الإنتاج الماركسي داخل البيروقراطية في الاتحاد السوفيتي، ولم
    يحسوا إلا قليلا بالأطروحات الماركسية التي كانت تتطور في الغرب.
    ولم يشهد النقد الماركسي في البلدان العربية تطورا ملحوظا إلا من خلال نقاد
    كيمني العيد التي كانت من أكثرهم انفتاحا على الغرب، ولكن محاولة إقامة
    تصالح بين الماركسية والبنيوية في النقد الأدبي سيواجه – في الواقع – برفض
    أساسي للبنيوية كاديولوجيا.
    ويمنى العيد تحاول في خطابها النقدي، إدراج المآخذ التي أخذها الماركسيون
    على البنيوية، والمتصلة بالصعوبة التي يواجهها هذا التيار في إعطاء شرح
    مقنع للانتقال من بنية (لغة) من وضعية إلى وضعية. وفى الواقع إن دراسة
    بنية دياكورنية لا يمكن أن تكون إلا تتال لوضعيات مستقلة للغة معينة، ومن
    شأن هذا أن يكسر كل رؤية لتاريخ متماسك، ومستمر، ويتعارض هذا مع الرؤية
    الماركسية للتطور التاريخي للمجتمع واللغة. ولو كانت البنيوية أعطت اهتماما
    لدراسة اللغة من منظور تاريخي لكانت على تناقض مع تعاليمها الأساسية. وإذا
    كانت البنيوية قد طرحت أن كل بنية تحتوي على مقومات وجودها الخاص، وأن
    عناصرها تستمد معانيها من العلاقات القائمة بين هذه العناصر، فإنه سيحصل
    تناقض إذا ما أقيم البحث لتبرير وضعية معنية للغة بوضعية سابقة أو لاحقة
    وحتى إذا أقيم البحث في الكيفية التي تم بها هذا التحول بين هاتين
    الوضعيتين.
    وفي الأخير يمكن إرجاع إشكالية المعنى في الخطاب النقدي العربي الجديد إلى
    عدم معرفة النقاد العرب بالخلفية الفكرية والعليمة التي أسست الخطاب النقدي
    الجديد في الغرب وإلى الطبيعة المتشعبة لتلك الخلفية. كما يمكن إرجاع
    إشكالية المعنى كذلك إلى الترجمة التقريبية بل السيئة لهذا الخطاب.
    إن هذه الملاحظات يجب ألا تفهم على أنها دعوة ضد الأخذ عن الغرب ولا عن أية
    حضارة أخرى، فلا يمكن لأي أدب أن يعيش اكتفاء ذاتيا، إن كل أدب بحاجة إلى
    أن يلتفت مرحليا – حسب جتهGœthe – إلى الخارج، وعالم اليوم أصبح مدينة
    واحدة، وعلينا إذا أردنا الأخذ من هذا الخارج أن نحيط بما نأخذ لنحذر
    عقابيله.

    *أستاذ الأدب المقارن بأقسام الآداب ـ جامعة نواكشوط ـ موريتانيا .
    الإحالات
    [1]- أحسسنا سنة 1985 بضرورة نقد للنقد فقمنا بأول اقتراح لترجمة هذا
    الكتاب وصدرت ترجمة الفصل المتعلق بمخائيل باختين في مجلة المعرفة الصادرة
    عن وزارة الثقافة السورية العدد 281، إلى أن ظهرت ترجمة د/ سامي اسويدان،
    عن مركز الإنماء القومي، لبنان في السنة الموالية 1986 ..
    [2]- CHEVREL (Ives), «Le Discours Critique» Dans Précis de la Littérature Comparée, Paris PUF , 1989 P.195.
    [3] – برادة (محمد) محمد مندور وتنظير النقد العربي بيروت دار الآداب 1979،
    وبلمليح (إدريس) الرؤية البيانية عند الجاحظ المغرب، الدار البيضاء عن دار
    الثقافة 1984.
    [4] – علما أن رولان بارت فى حوار له مع مجلة Magazine Littéraire.رقم 184
    سنة 1982 يرى أنها تسمية سطحية، ويرى أنها ظاهرة موضة جمعت أدباء ونقاد
    شديدي الاختلاف ص79-78.
    وجيرار جنت G.Genette يتهرب هو الآخر من هذه التسمية، بقوله إنه لا يرغب فى
    تمثيل نقد جديد ويرغب فى أن تسمى محاولاته بالشعرية Poétique ورد ذلك فى
    مجلة Débat رقم 29 مارس 1984 ص 145 – 146 .
    [5] – أنظر دراستنا فى مجلة حوليات كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة انواكشوط العدد رقم 3 1991 – 1992 ” ص 37.
    [6] – الخطيب (ابراهيم) “نقادنا العرب بعيدون عن العصر ” فى اليوم السابع بارس بتاريخ 27/9/1987م.
    [7] – المسدي (عبد السلام) النقد والحداثة دار الطليعة للطباعة والنشر بيروت 1983 ص 16.
    [8] – MOUNIN (G) La Linguistique Ed. Seghers Coll. Clefs Pour Paris 1968 – 71 – 87- P 10
    [9] – Id. P 11.
    [10] – Id. P 11.
    [11] – Id. P 12.
    [12] – MOUNIN (G) Introduction à la Sémiologie Paris, les éditions de Minuit cll le Sens commun 1970, 191.
    [13] – PAVEL (Thomas), Le mirage luinguistique, Edition Minuit Collec. Critique – Paris 1988, P 190..
    [14] – CULLER (Jonthan) On Deconstruction theory and criticism after
    structuralism, Ithaca, Cornell University Press, 1992, P 22.
    [15] – SOKAL (Jean) , Impostures intellectuelles, Paris, Edition Odile Jacob, 1997.
    [16] - SEVE (Lucien), Structuralisme et Dialéctique, Paris eds.; Sociales, 1984, P 120.
    [17] – CHEVREL (Ives), Le texte étrangé : La littérature traduite dans, Précis de littérature comparée, Paris, PUF 1989, P 68.
    [18] – GREIMAS (A.J.) et COURTES (Jean), Sémiotique, Dictionnaire
    raisonné de la thèrie du language. Tome I et Tome II, Ed. Hachette
    Université 1979-1986.
    [19] – TODOROV (Tzvetan), Qu’est-ce-que le structura-lisme? 2 Poétique, Paris, Ed. Seuil Coll. Point 1968.
    [20] – MARGHESCOU (Mircéa), Le concept de Littérarité, The Hague-Paris Mouton, 1974, P 112.
    [21] – TODOROV (Tzvetan) et OSWALD (Ducrot), Dictionnaire
    encyclopédique des sciences du language. Paris Seuil, Coll. Point, 1972
    [22] – Id. Ibid, P 8.
    [23] – ذاكر (عبد النبي)، مقارنة بين ترجمتين عربيتين، العرب والفكر العالمي، بيروت – لبنان، العدد السابع، صيف 1989، ص112.
    [24] – درويش (د/ أحمد)، ترجمة كتاب اللغة العليا ، النظرية الشعرية
    لكوهن، Le Haut language théorie de la poéticité, Flammarion, Paris
    1979الصادر عن المجلس الأعلى للثقافة، 1995، القاهرة.
    [25] – المرحلة الماركسية التي كتبت فيها كتابها الدلالة الاجتماعية لحركة الأدب الرومنطقي في لبنان.
    [26] – العيد (يمنى)، في معرفة النص ، بيروت -لبنان، منشورات دار الآفاق الجديدة، الطبعة الأولى 1983.
    [27] – المرجع نفسه، ص 36.

    [28] – المرجع نفسه، ص 36.
    [29] – المرجع نفسه، ص 37.
    [30] – المرجع نفسه، ص 37.
    [31] – MOUNIN (George) La linguistique du XX siècle, Paris, PUF 1976, P 222.

    [32] – دك الباب (د/ جعفر)، مدخل إلى اللسانيات العامة والعربية، دمشق-سوريا، الموقف الأدبي عدد 135-136، آب 1982، ص 43.
    [33] – الفهري الفاس(عبد القادر)، اللسانيات واللغة العربية، المغرب – دار تبقال 1982، ص 53.
    [34] – SAUSSURE (Ferdinand), Cours de linguistique générale, Paris, Ed. Payot 1992, P 70.
    [35] – Id, Ibid; P 171.
    [36] – العيد (يمنى) في معرفة النص، ص 36.
    [37] – BARTHES (Roland), ”Introduction à l’analyse struc-turale des
    récits“, Communication N° 8, repris dans L’analyse structurale du récit ,
    Paris Seuil, Coll. Point 1981, P 14.

    [38] – العيد (يمنى) في معرفة النص، ص 38.
    [39] – نفسه، ص 38.
    [40] – نفسه، ص 38-39.
    [41] – نفسه، ص 38.
    [42] – BARTHES (Roland), «Introduction à l’analyse structurale des récits» ,P 26.
    [43] – العيد (يمنى) في معرفة النص، ص 70.
    [44] – BAKHTINE (Mikhail), Le Marxisme et la philosophie du language, Paris Ed. Minuit 1977, P 143.


    احفظ المقالة على أحد المواقع التا


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 11:26 pm