الهوامش:
(1) عباس. إحسان (عبد الوهاب البياتي والشعر العراقي الحديث) دار بيروت، بيروت، 1955 ص 24.
(2) الديوان 2/ 191.
(3) ابن العبد. طرفة (الديوان) دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961 ص 31 ـ 33.
(4) الديوان 2/ 35.
(5) حسين طه والأبياري. إبراهيم (شروح لزوم ما لا يلزم) دار المعارف، القاهرة د. تا 1/ 183 ـ 184.
(6) صبحي. محيى الدين (الرؤيا في شعر البياتي) ص 216.
(7) البرقوقي. عبد الرحمن (شرح ديوان المتنبي) 4/ 319.
( الديوان 1/ 320.
(9) لم أجد هذا البيت في ديوان ابن خفاجة ولا في بعض الكتب المختصة بالأدب الأندلسي، لكن نسبته إلى ابن خفاجة معروفة.
(10) الديوان 2/ 175.
(11) الديوان 2/ 199.
(12) الميداني. النيسابوري (مجمع الأمثال) 1/ 122، والمثل للحارث بن سليل الأسدي.
(13) الديوان 1/ 148.
(14)
البيتان لأعرابي مجهول ، ومعنى لحب الجنبان: قلّ لحمُهما. ينظر: المبرد.
أبو العباس محمد بن يزيد (الكامل) تحقيق محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة،
بيروت ط2، 1993، 1/ 405 ـ 406.
(15) البرقوقي. عبد الرحمن (شرح ديوان المتنبي) 3/ 347.
(16) الديوان 2/ 377.
(17) ماسنيون. لويس وكراوس. بول (أخبار الحلاّج) مكتبة لاروز ومطبعة القلم، باريس، ط1، 1936 ص 17.
(18) الديوان 2/ 11.
(19)
بحثنا عن هذا القول في كثير من الكتب، التي يظن وجوده فيها، كنهج البلاغة
وشروحها، كما بحثنا عنه في كثير من كتب التراجم، والسير، التي ترجمت للإمام
علي، لكننا لم نجده، وعلى كل حال، فإن نسبته إلى الإمام علي مشهورة بين ا
لقاصي والداني.
(20) الديوان 2/ 43.
(21) الديوان 1/ 359.
(22) الديوان 2/ 200.
(23) القرآن الكريم، سورة الأنعام، الآية: 73.
(24) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروط سقط الزند) 1/ 429.
(25) الديوان 2/ 33.
(26) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 978.
(27) الديوان 2/ 179.
(28) الديوان 2/ 231.
(29) مجنون ليلى. قيس بن الملوّح (الديوان) جمع وتحقيق وشرح: عبد الستار أحمد فرّاج، مكتبة مصر، القاهرة، د. تا ص 293.
(30) الديوان 2/ 29.
(31) عبد الحميد. محمد محيى الدين (شرح ديوان عمر بن أبي ربيعة) المكتبة التجارية الكبرى، القاهرة، ط 1965، 3 ص 151.
(32) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 976.
(33) الديوان 2/ 90.
(34) الديوان 2/ 9.
(35) القرآن الكريم، سورة العنكبوت، الآية: 41.
(36) الديوان 2/ 48.
(37) القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية: 60.
(38) متى. فائق (ت. س. إليوت) ص 135 ـ 137.
(39) القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية: 75.
(40) القرآن الكريم، سورة النساء الآية: 46.
(41) الديوان 2/ 251.
(42) الديوان 1/ 106.
(43)
ابن أبي أصيبعة. موفق الدين أبو العباس أحمد بن القاسم (عيون الأنباء في
طبقات الأطباء) تحقيق: نزار رضا، دار مكتبة الحياة، بيروت، د. تا، ص 446.
(44)
ينظر: الجاحظ. أبو عثمان عمرو بن بحر (البيان والتبيين) تحقيق: عبد السلام
محمد هارون، مكتبة الخانجي القاهرة، ط3، 1985، 5/ 232. واستدّ من السداد،
ويروى: اشتد.
(45) أبو نواس. الحسن بن هانئ (الديوان) تحقيق. أحمد عبد المجيد الغزالي، مطبعة مصر، القاهرة، 1953، ص 46.
(46) الديوان 1/ 90.
(47) الديوان 2/ 153.
(48) ينظر: بشتاوي عادل سعيد (الأندلسيون المواركة) دار أسامة، دمشق، ط2، 1985، ص 81 وما بعدها.
(49) الديوان 2/ 153.
(50) ابن المعتز. عبد الله (الديوان) دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961 ص 246.
(51) القرآن الكريم، سورة يس، الآية: 78.
(52) الديوان 2/ 81 ـ 82.
(53) الديوان 2/ 82.
(54) القرآن الكريم، سورة سبأ، الآية: 14.
(55) الديوان 2/ 81 ـ 82.
(56)
ابن عبد ربه. أبو عمر أحمد بن محمد (العقد الفريد) تحقيق: أحمد أمين
وآخرون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1940، 1/ 164.
(57) الديوان 1/ 132.
(58) الميداني. النيسابوري. (مجمع الأمثال) 1/ 17.
(59) الديوان 1/ 444 ـ 445.
(60) الديوان 1/ 163.
(61) طرفة (الديوان) ص 31.
(62) الديوان 1/ 440 ـ 441.
(63) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 974.
(64)
أخناتون: ملك من ملوك مصر القديمة، اسمه أمنحوتب الرابع، وقد خلف أباه
أمنحوتب الثالث، وكان شاعراً. بعد توليه الملك ثار على دين آمون، وعلى
الأساليب التي اتبعها كهنته، وكان مثالاً للطهر والأمانة. وقد رأى أن
الألوهية أكبر ما تكون في الشمس مصدر الضوء، وكل ما على الأرض من حياة،
ولذا فقد أعلن أنه ليس للعالم إلا إله واحد، هو آتون (الشمس). ينظر:
ديورانت. ولِ (قصة الحضارة) المجلد 1 الجزء 2 ص 168 ـ 169.
(65)
آتون: هو في الديانة المصرية القديمة قرص الشمس، الذي عبده أخناتون. ينظر:
إمام عبد الفتاح إمام (معجم ديانات وأساطير العالم) مكتبة مدبولي،
القاهرة، د. تا، المجلد الأول ص 138.
(66) الديوان 2/ 269 ـ 270.
(67) ديورانت. ولِ (قصة الحضارة) المجلد 1 الجزء 2 ص 169 ـ 170.
(68) الكبيسي، طرّاد (مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي) ص 37.
(69) ينظر: الديوان 2/ 268.
(70) الكبيسي. طرّاد (مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي) ص 40.
(71) الديوان 1/ 141.
(72) القرآن الكريم، سورة التوبة، الآية 32.
(73) الديوان 2/ 162 ـ 164.
(74) إليوت. ت. س (الأرض اليباب) ص 44.
(75) البياتي (تجربتي الشعرية) ص 34.
المصادر والمراجع
أ ـ المصادر
ـ البياتي. عبد الوهاب:الديوان، دار العودة، بيروت، ط4، 1990.
ب ـ المراجع
ـ القرآن الكريم.
ـ إليوت. ت. س:الأرض اليباب، ترجمة ودراسة: عبد الواحد لؤلؤة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط3، 1995.
ـ إمام. عبد الفتاح إمام: معجم ديانات وأساطير العالم، مكتبة مدبولي، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ ابن أبي أصيبعة. أحمد بن القاسم:عيون الأنباء في طبقات الأطباء، تحقيق: نزار رضا، دار مكتبة الحياة، بيروت، بلا تاريخ.
ـ البياتي. عبد الوهاب: تجربتي الشعرية، منشورات نزار قباني، بيروت، ط1، 1968.
ـ البرقوقي. عبد الرحمن: شرح ديوان المتنبي، المكتبة التجارية الكبرة، القاهرة، ط2، 1938.
ـ بشتاوي. عادل سعيد:الأندلسيون المواركة، دار أسامة، دمشق، ط2، 1985.
ـ الجاحظ: البيان والتبيين، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط5، 1985.
ـ حسين. طه، والأبياري. إبراهيم: شرح لزوم ما لا يلزم، دار المعارف، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ صبحي. محيى الدين: الرؤيا في شعر البياتي، اتحاد الكتّاب العرب دمشق، 1986.
ـ عباس. إحسان:عبد الوهاب البياتي والشعر العراقي الحديث، دار بيروت، بيروت، 1955.
ـ ابن العبد، طرفة: الديوان، دار صادر ودار بيروت، 1961.
ـ ابن عبد ربه. أحمد بن محمد: العقد الفريد، تحقيق: أحمد أمين وآخرون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1940.
ـ الكبيسي. طرّاد: مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي، وزارة الثقافة، دمشق، 1974.
ـ لجنة إحياء آثار أبي العلاء المعري:شروح سقط الزند، مطبعة دار الكتب المصرية، القاهرة، 1945.
ـ ماسنيون. لويس، وكراوس. بول: أخبار الحلاّج مكتبة لاروز ومطبعة القلم، باريس، ط1، 1936.
ـ المبرّد. أبو العباس: الكامل، تحقيق: محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط2، 1993.
ـ متّى. فائق ت. س. إليوت، دار المعارف، القاهرة، 1966.
ـ مجنون ليلى (قيس بن الملوّح): الديوان، جمع وتحقيق وشرح: عبد الستار أحمد فرّاج، مكتبة مصر، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ ابن المعتز. عبد الله: الديوان، دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961.
ـ الميداني النيسابوري أحمد بن محمد: مجمع الأمثال، تحقيق: محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة السنة المحمدية، القاهرة، 1955.
ـ أبو نواس. الحسن بن هانئ:الديوان، تحقيق: أحمد عبد المجيد الغزالي، مطبعة مصر، القاهرة، 1953
--------------------
أخيرا
/ سواء اتفقنا مع منهج البحث والباحث فإن هذا البحث يظل بوابة نقدية
يستطيع المتخصص من خلالها الولوج إلى المادة الأدبية التي تخص الشاعر
بسلاسة مع حذر حكيم .
منقول بتصرف .
أخوكم / البريكان
(1) عباس. إحسان (عبد الوهاب البياتي والشعر العراقي الحديث) دار بيروت، بيروت، 1955 ص 24.
(2) الديوان 2/ 191.
(3) ابن العبد. طرفة (الديوان) دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961 ص 31 ـ 33.
(4) الديوان 2/ 35.
(5) حسين طه والأبياري. إبراهيم (شروح لزوم ما لا يلزم) دار المعارف، القاهرة د. تا 1/ 183 ـ 184.
(6) صبحي. محيى الدين (الرؤيا في شعر البياتي) ص 216.
(7) البرقوقي. عبد الرحمن (شرح ديوان المتنبي) 4/ 319.
( الديوان 1/ 320.
(9) لم أجد هذا البيت في ديوان ابن خفاجة ولا في بعض الكتب المختصة بالأدب الأندلسي، لكن نسبته إلى ابن خفاجة معروفة.
(10) الديوان 2/ 175.
(11) الديوان 2/ 199.
(12) الميداني. النيسابوري (مجمع الأمثال) 1/ 122، والمثل للحارث بن سليل الأسدي.
(13) الديوان 1/ 148.
(14)
البيتان لأعرابي مجهول ، ومعنى لحب الجنبان: قلّ لحمُهما. ينظر: المبرد.
أبو العباس محمد بن يزيد (الكامل) تحقيق محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة،
بيروت ط2، 1993، 1/ 405 ـ 406.
(15) البرقوقي. عبد الرحمن (شرح ديوان المتنبي) 3/ 347.
(16) الديوان 2/ 377.
(17) ماسنيون. لويس وكراوس. بول (أخبار الحلاّج) مكتبة لاروز ومطبعة القلم، باريس، ط1، 1936 ص 17.
(18) الديوان 2/ 11.
(19)
بحثنا عن هذا القول في كثير من الكتب، التي يظن وجوده فيها، كنهج البلاغة
وشروحها، كما بحثنا عنه في كثير من كتب التراجم، والسير، التي ترجمت للإمام
علي، لكننا لم نجده، وعلى كل حال، فإن نسبته إلى الإمام علي مشهورة بين ا
لقاصي والداني.
(20) الديوان 2/ 43.
(21) الديوان 1/ 359.
(22) الديوان 2/ 200.
(23) القرآن الكريم، سورة الأنعام، الآية: 73.
(24) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروط سقط الزند) 1/ 429.
(25) الديوان 2/ 33.
(26) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 978.
(27) الديوان 2/ 179.
(28) الديوان 2/ 231.
(29) مجنون ليلى. قيس بن الملوّح (الديوان) جمع وتحقيق وشرح: عبد الستار أحمد فرّاج، مكتبة مصر، القاهرة، د. تا ص 293.
(30) الديوان 2/ 29.
(31) عبد الحميد. محمد محيى الدين (شرح ديوان عمر بن أبي ربيعة) المكتبة التجارية الكبرى، القاهرة، ط 1965، 3 ص 151.
(32) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 976.
(33) الديوان 2/ 90.
(34) الديوان 2/ 9.
(35) القرآن الكريم، سورة العنكبوت، الآية: 41.
(36) الديوان 2/ 48.
(37) القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية: 60.
(38) متى. فائق (ت. س. إليوت) ص 135 ـ 137.
(39) القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية: 75.
(40) القرآن الكريم، سورة النساء الآية: 46.
(41) الديوان 2/ 251.
(42) الديوان 1/ 106.
(43)
ابن أبي أصيبعة. موفق الدين أبو العباس أحمد بن القاسم (عيون الأنباء في
طبقات الأطباء) تحقيق: نزار رضا، دار مكتبة الحياة، بيروت، د. تا، ص 446.
(44)
ينظر: الجاحظ. أبو عثمان عمرو بن بحر (البيان والتبيين) تحقيق: عبد السلام
محمد هارون، مكتبة الخانجي القاهرة، ط3، 1985، 5/ 232. واستدّ من السداد،
ويروى: اشتد.
(45) أبو نواس. الحسن بن هانئ (الديوان) تحقيق. أحمد عبد المجيد الغزالي، مطبعة مصر، القاهرة، 1953، ص 46.
(46) الديوان 1/ 90.
(47) الديوان 2/ 153.
(48) ينظر: بشتاوي عادل سعيد (الأندلسيون المواركة) دار أسامة، دمشق، ط2، 1985، ص 81 وما بعدها.
(49) الديوان 2/ 153.
(50) ابن المعتز. عبد الله (الديوان) دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961 ص 246.
(51) القرآن الكريم، سورة يس، الآية: 78.
(52) الديوان 2/ 81 ـ 82.
(53) الديوان 2/ 82.
(54) القرآن الكريم، سورة سبأ، الآية: 14.
(55) الديوان 2/ 81 ـ 82.
(56)
ابن عبد ربه. أبو عمر أحمد بن محمد (العقد الفريد) تحقيق: أحمد أمين
وآخرون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1940، 1/ 164.
(57) الديوان 1/ 132.
(58) الميداني. النيسابوري. (مجمع الأمثال) 1/ 17.
(59) الديوان 1/ 444 ـ 445.
(60) الديوان 1/ 163.
(61) طرفة (الديوان) ص 31.
(62) الديوان 1/ 440 ـ 441.
(63) لجنة إحياء آثار أبي العلاء (شروح سقط الزند) 3/ 974.
(64)
أخناتون: ملك من ملوك مصر القديمة، اسمه أمنحوتب الرابع، وقد خلف أباه
أمنحوتب الثالث، وكان شاعراً. بعد توليه الملك ثار على دين آمون، وعلى
الأساليب التي اتبعها كهنته، وكان مثالاً للطهر والأمانة. وقد رأى أن
الألوهية أكبر ما تكون في الشمس مصدر الضوء، وكل ما على الأرض من حياة،
ولذا فقد أعلن أنه ليس للعالم إلا إله واحد، هو آتون (الشمس). ينظر:
ديورانت. ولِ (قصة الحضارة) المجلد 1 الجزء 2 ص 168 ـ 169.
(65)
آتون: هو في الديانة المصرية القديمة قرص الشمس، الذي عبده أخناتون. ينظر:
إمام عبد الفتاح إمام (معجم ديانات وأساطير العالم) مكتبة مدبولي،
القاهرة، د. تا، المجلد الأول ص 138.
(66) الديوان 2/ 269 ـ 270.
(67) ديورانت. ولِ (قصة الحضارة) المجلد 1 الجزء 2 ص 169 ـ 170.
(68) الكبيسي، طرّاد (مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي) ص 37.
(69) ينظر: الديوان 2/ 268.
(70) الكبيسي. طرّاد (مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي) ص 40.
(71) الديوان 1/ 141.
(72) القرآن الكريم، سورة التوبة، الآية 32.
(73) الديوان 2/ 162 ـ 164.
(74) إليوت. ت. س (الأرض اليباب) ص 44.
(75) البياتي (تجربتي الشعرية) ص 34.
المصادر والمراجع
أ ـ المصادر
ـ البياتي. عبد الوهاب:الديوان، دار العودة، بيروت، ط4، 1990.
ب ـ المراجع
ـ القرآن الكريم.
ـ إليوت. ت. س:الأرض اليباب، ترجمة ودراسة: عبد الواحد لؤلؤة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط3، 1995.
ـ إمام. عبد الفتاح إمام: معجم ديانات وأساطير العالم، مكتبة مدبولي، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ ابن أبي أصيبعة. أحمد بن القاسم:عيون الأنباء في طبقات الأطباء، تحقيق: نزار رضا، دار مكتبة الحياة، بيروت، بلا تاريخ.
ـ البياتي. عبد الوهاب: تجربتي الشعرية، منشورات نزار قباني، بيروت، ط1، 1968.
ـ البرقوقي. عبد الرحمن: شرح ديوان المتنبي، المكتبة التجارية الكبرة، القاهرة، ط2، 1938.
ـ بشتاوي. عادل سعيد:الأندلسيون المواركة، دار أسامة، دمشق، ط2، 1985.
ـ الجاحظ: البيان والتبيين، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط5، 1985.
ـ حسين. طه، والأبياري. إبراهيم: شرح لزوم ما لا يلزم، دار المعارف، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ صبحي. محيى الدين: الرؤيا في شعر البياتي، اتحاد الكتّاب العرب دمشق، 1986.
ـ عباس. إحسان:عبد الوهاب البياتي والشعر العراقي الحديث، دار بيروت، بيروت، 1955.
ـ ابن العبد، طرفة: الديوان، دار صادر ودار بيروت، 1961.
ـ ابن عبد ربه. أحمد بن محمد: العقد الفريد، تحقيق: أحمد أمين وآخرون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1940.
ـ الكبيسي. طرّاد: مقالة في الأساطير في شعر عبد الوهاب البياتي، وزارة الثقافة، دمشق، 1974.
ـ لجنة إحياء آثار أبي العلاء المعري:شروح سقط الزند، مطبعة دار الكتب المصرية، القاهرة، 1945.
ـ ماسنيون. لويس، وكراوس. بول: أخبار الحلاّج مكتبة لاروز ومطبعة القلم، باريس، ط1، 1936.
ـ المبرّد. أبو العباس: الكامل، تحقيق: محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط2، 1993.
ـ متّى. فائق ت. س. إليوت، دار المعارف، القاهرة، 1966.
ـ مجنون ليلى (قيس بن الملوّح): الديوان، جمع وتحقيق وشرح: عبد الستار أحمد فرّاج، مكتبة مصر، القاهرة، بلا تاريخ.
ـ ابن المعتز. عبد الله: الديوان، دار صادر ودار بيروت، بيروت، 1961.
ـ الميداني النيسابوري أحمد بن محمد: مجمع الأمثال، تحقيق: محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة السنة المحمدية، القاهرة، 1955.
ـ أبو نواس. الحسن بن هانئ:الديوان، تحقيق: أحمد عبد المجيد الغزالي، مطبعة مصر، القاهرة، 1953
--------------------
أخيرا
/ سواء اتفقنا مع منهج البحث والباحث فإن هذا البحث يظل بوابة نقدية
يستطيع المتخصص من خلالها الولوج إلى المادة الأدبية التي تخص الشاعر
بسلاسة مع حذر حكيم .
منقول بتصرف .
أخوكم / البريكان