خطوات لتجنب الإصابة بمرض أنفلوانزا الخنازير
مقال مترجم
المصدر: مادة مترجمة من اللغة الإنجليزية
مقالات ذات صلة
نشرت إحدى وسائل الإعلام البريطانية إحدى المقالات الطبية، التي جمعت عددًا من النصائح المختلفة التي أوصى بها متخصصو الأوساط الطبية وخبراء الصحة؛ من أجل تفادي - بإذن الله تعالى - الإصابة بمرض أنفلوانزا الخنازير، المنتشر في الوقت الحالي في الكثير من البلدان على مستوى العالم.
وهذه النصائح المختلفة تدور على محاور ثلاثة وهي:
1- النظافة:
فقد نصح الأطباء بالحفاظ على النظافة والصحة العامة للأماكن، فإن ذلك يقي - بأمر الله تعالى - من إجهاد المناعة وإضعافها بسبب محاربة الأنواع المختلفة من الجراثيم.
2- ممارسة الرياضة:
ينصح خبراء اللياقة البدنية بالتخلص من ضغط الأعمال الزائد بالاسترخاء والمساج؛ لأن الجسم يحتاج لمناعة قوية للتصدي لمرضٍ نحو أنفلوانزا الخنازير، وكذلك لأن الجسم خلالَ الفترات التي يتعرض فيها للضغط المتزايد يقوم بإفراز هرمون الكورتيزول، الذي يؤثر بصفةٍ سلبية على الصحة العامة للجسم .
والمساج يعمل على تدفق الدم من خلال الجسد بصورة أفضل، ويساعد الجهاز المناعي على إفراز خلايا الدم البيضاء، ولأن الضغط يسبِّب نوعًا من صعوبة التنفس، مما يدل على حاجة الجسم للأكسوجين، فيجب الاعتناء بالقيام بالتنفس الجيد.
ممارسة الرياضة غير المجهدة مثل المشي والتمرينات الرياضية المتنوعة الخفيفة، والتي تعتمد على مدى لياقة الإنسان؛ حتى لا يتمَّ إتعاب البدن وتحميله فوق طاقته.
3 - التغذية وتقوية المناعة والوقاية الطبية:
ينصح خبراء التغذية بالحفاظ على الوجبات المغذية للحصول على مناعة قوية، والحرص على تناول الوجبات المكونة من البروتينات والنشويات ومنتجات الألبان المختلفة.
الاعتناء بإمداد الجسم بالقدر الكافي من الحديد - خصوصًا للنساء – ويتوفر عنصر الحديد بوفرة في اللحوم الحمراء والفول والفواكه المجففة، بالإضافة إلى الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C، مثل: الطماطم والبرتقال؛ من أجل المساعدة على امتصاص الحديد.
وأشار المصدر الطبي إلى أن أخذ الأدوية التي تحتوي على فيتامين C لا يمنع من الإصابة بالبرد، وإن كانت تقلل من فترة المرض.
إمداد الجسم بالقدر الكافي من المواد التي تقوِّي المناعة مثل مادة FLAV¬ONOIDS، والتي تعمل على تقوية الجهاز المناعي، ومقاومة الجسد للعديد من الأمراض المختلفة، وهي متوفرة في العنب والتوت والتفاح والزيتون والبصل.
إمداد الجسم بقدر من مقويات المناعة من نوعية selenium، والمتواجد بكثرة في الأسماك - خصوصًا سمكَ التونة - وكذلك الدجاج.
إمداد الجسم بمادة الجنسنج، والتي تعمل كمانع للأكسدة، ومساعد على إفراز مناعة الجسم لخلايا مُحارِبة للفيروسات تسمى T-CELLS.
تقوية الجهاز المناعي من خلال العلاج بالإبر الصينية.
الحصول على بروبيوتيكس، وهي متممات غذائية من البكتيريا الحية أو الخمائر، تساعد في عملية الهضم، وتقوية المناعة بصورة إيجابية.
شرب الكثير من المياه، والتخلص من العطش بجعل الجسم في حالة من الارتواء.
الحصول على نوم جيد لمدة ثمان ساعات يوميًّا لاستعادة الجسم لقواه، وأكد الأطباء على أن النوم لأقل من ثمان ساعات يعرِّض الجسم لفقد التوازن والآثار السلبية؛ لتحمل القدر الزائد من الإجهاد.
تعاطي أقراص TAMIFLU، الدواء المستخدم لعلاج أنفلوانزا الخنازير والقضاء عليها إذا ما أخذ في غضون 48ساعة من أعراض الإصابة بالمرض، والذي يعمل على منع فيروس الأنفلوانزا من الانتشار بين خلايا الجسد، ويمكن أخذه لمن لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بالمرض.
التأكد من سير العلاج في الاتجاه الصحيح مع أصحاب الأمراض المزمنة كالربو والسكر.
شرب عصير عشب القمح، والذي يساعد في بناء الأنسجة، وضبط مستوى السكر في الدم، والتخلص من السموم الضارة بالجسد، وتنقية الكبد.
حصول الجسم على قدر كافٍ من الزنك المتوفر في اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان.
النص منقول.
- ماذا يقول المختصون في هذا؟؟.
مقال مترجم
المصدر: مادة مترجمة من اللغة الإنجليزية
مقالات ذات صلة
نشرت إحدى وسائل الإعلام البريطانية إحدى المقالات الطبية، التي جمعت عددًا من النصائح المختلفة التي أوصى بها متخصصو الأوساط الطبية وخبراء الصحة؛ من أجل تفادي - بإذن الله تعالى - الإصابة بمرض أنفلوانزا الخنازير، المنتشر في الوقت الحالي في الكثير من البلدان على مستوى العالم.
وهذه النصائح المختلفة تدور على محاور ثلاثة وهي:
1- النظافة:
فقد نصح الأطباء بالحفاظ على النظافة والصحة العامة للأماكن، فإن ذلك يقي - بأمر الله تعالى - من إجهاد المناعة وإضعافها بسبب محاربة الأنواع المختلفة من الجراثيم.
2- ممارسة الرياضة:
ينصح خبراء اللياقة البدنية بالتخلص من ضغط الأعمال الزائد بالاسترخاء والمساج؛ لأن الجسم يحتاج لمناعة قوية للتصدي لمرضٍ نحو أنفلوانزا الخنازير، وكذلك لأن الجسم خلالَ الفترات التي يتعرض فيها للضغط المتزايد يقوم بإفراز هرمون الكورتيزول، الذي يؤثر بصفةٍ سلبية على الصحة العامة للجسم .
والمساج يعمل على تدفق الدم من خلال الجسد بصورة أفضل، ويساعد الجهاز المناعي على إفراز خلايا الدم البيضاء، ولأن الضغط يسبِّب نوعًا من صعوبة التنفس، مما يدل على حاجة الجسم للأكسوجين، فيجب الاعتناء بالقيام بالتنفس الجيد.
ممارسة الرياضة غير المجهدة مثل المشي والتمرينات الرياضية المتنوعة الخفيفة، والتي تعتمد على مدى لياقة الإنسان؛ حتى لا يتمَّ إتعاب البدن وتحميله فوق طاقته.
3 - التغذية وتقوية المناعة والوقاية الطبية:
ينصح خبراء التغذية بالحفاظ على الوجبات المغذية للحصول على مناعة قوية، والحرص على تناول الوجبات المكونة من البروتينات والنشويات ومنتجات الألبان المختلفة.
الاعتناء بإمداد الجسم بالقدر الكافي من الحديد - خصوصًا للنساء – ويتوفر عنصر الحديد بوفرة في اللحوم الحمراء والفول والفواكه المجففة، بالإضافة إلى الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C، مثل: الطماطم والبرتقال؛ من أجل المساعدة على امتصاص الحديد.
وأشار المصدر الطبي إلى أن أخذ الأدوية التي تحتوي على فيتامين C لا يمنع من الإصابة بالبرد، وإن كانت تقلل من فترة المرض.
إمداد الجسم بالقدر الكافي من المواد التي تقوِّي المناعة مثل مادة FLAV¬ONOIDS، والتي تعمل على تقوية الجهاز المناعي، ومقاومة الجسد للعديد من الأمراض المختلفة، وهي متوفرة في العنب والتوت والتفاح والزيتون والبصل.
إمداد الجسم بقدر من مقويات المناعة من نوعية selenium، والمتواجد بكثرة في الأسماك - خصوصًا سمكَ التونة - وكذلك الدجاج.
إمداد الجسم بمادة الجنسنج، والتي تعمل كمانع للأكسدة، ومساعد على إفراز مناعة الجسم لخلايا مُحارِبة للفيروسات تسمى T-CELLS.
تقوية الجهاز المناعي من خلال العلاج بالإبر الصينية.
الحصول على بروبيوتيكس، وهي متممات غذائية من البكتيريا الحية أو الخمائر، تساعد في عملية الهضم، وتقوية المناعة بصورة إيجابية.
شرب الكثير من المياه، والتخلص من العطش بجعل الجسم في حالة من الارتواء.
الحصول على نوم جيد لمدة ثمان ساعات يوميًّا لاستعادة الجسم لقواه، وأكد الأطباء على أن النوم لأقل من ثمان ساعات يعرِّض الجسم لفقد التوازن والآثار السلبية؛ لتحمل القدر الزائد من الإجهاد.
تعاطي أقراص TAMIFLU، الدواء المستخدم لعلاج أنفلوانزا الخنازير والقضاء عليها إذا ما أخذ في غضون 48ساعة من أعراض الإصابة بالمرض، والذي يعمل على منع فيروس الأنفلوانزا من الانتشار بين خلايا الجسد، ويمكن أخذه لمن لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بالمرض.
التأكد من سير العلاج في الاتجاه الصحيح مع أصحاب الأمراض المزمنة كالربو والسكر.
شرب عصير عشب القمح، والذي يساعد في بناء الأنسجة، وضبط مستوى السكر في الدم، والتخلص من السموم الضارة بالجسد، وتنقية الكبد.
حصول الجسم على قدر كافٍ من الزنك المتوفر في اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان.
النص منقول.
- ماذا يقول المختصون في هذا؟؟.