أكتشــــــــف معطيـــــــات النــــــــــص
- استخرج من النص شخصية فاعلة وشخصية مفعولا بها وخصائص كل منهما.
الشخصية الفاعلة في النص هي شخصية أحمد الذي تبنّى مبدأ التغيير و التضحية اللا متناهية في سبيل الوطن, أمّا الشّخصية المفعول بها فهي شخصية ياسمينة التي عاشت المأساة بكل تفاصيلها بعد رحيل زوجها وموت ولديها تحت الأنقاض.
- انتق من النص مقاطع وصفية تسيطر عليها الحركة.
من المقاطع الوصفية التّي تسيطر عليها الحركة:
" اشتعلت في القرية الآمنة على حين غرّة معركة دامية....أصبح كل شيء يلتهب تحت سيل القنابل و النفط المحرق الذي ألقي على النخيل"
" كان كلّ همها أن تخرج من الجحيم الفاغر فاه أمامها فجرت نحو الجبل حتى سالت الدّماء من قدميها .... وتلفتت حولها في هلع......"
- استخلص من النص أهم خصال المرأة السياسية و الاجتماعية
و الثقافية.
من خصال المرأة السياسية و الاجتماعية و الثقافية: الالتزام بالقضايا الوطنية و النضال من أجلها, وشعورها بالمسؤولية وإيمانها بدورها الاجتماعي الذي يتبلور في إعدادها للأجيال, وإيمانها بقدرتها على توجيه مسار الحياة و النهوض بالمجتمع الذي لا يستغنى عن وجودها
- قارن بين شخصية"ياسمينة" و"أحمد" من حيث الهوية و الحالة والخصائص.
تشترك ياسمينة مع أحمد في الهوية الوطنية, أمّا من حيث الحالة فأحمد ثائر و مناضل بينما ياسمينة تقع تحت طائلة واقع مأساوي فرض عليها فتتجاوزه بروح متسامحة تتخطى أحزانها, ومن حيث الخصائص فأحمد يتبنى خيار التغيير في حين تستسلم ياسمينة لواقعها - حدّد ملامح صورة المرأة الثانية كما وردت في النص, ماذا تستنتج؟
المرأة الثانية امرأة مقعدة ثرثارة وكثيرة الهذيان وتعاني من التهميش, ونستنتج أنّها ضحية واقع اجتماعي قاس أفرزته ظروف الاحتلال.
- ما موقع المرأة الجزائرية ضمن سيرورة الحياة الجديدة؟
تتبوء المرأة الجزائرية اليوم منزلة عظيمة , فهي تشارك مشاركة فعلية في الحياة السياسية و الاجتماعية والثقافية
- تنم القصة عن روح وطنية ووعي عميق بالقضايا الوطنية, وضحها مع تقديم أمثلة من النّص.
كانت الهجرة إبان الاحتلال واقعا مفروضا ولد رغبة في مقاومة ظروف الاحتلال ,كما كان للمعاناة والمأساة دورا في الشعور بالحس الوطني و الرغبة في التغيير وهذا ما عبرت عنه الكاتبة في نصها , ومن أمثلة ذلك: نسيت نفسها وضياعها وطفليها.... وركضت مع الجموع في كلّ مكان....وهتفت مع من يهتفون....
- بيّن كيف تنوع البرنامج السردي وتفاوت من حيث تعدد الشخصيات وتصارعها و من حيث قيمة البرامج و أهميتها.
تنوع البرنامج السردي في القصة وقد قام على العناصر التالية:
1- التحريك: ويعني الحافز الذي تمثل في رغبة أحمد في التغيير وإحساسه بواجبه نحو وطنه.
2- الكفاءة: تتجلى في قدرة ياسمينة على تجاوز آلامها و تحليها بالصبر و القوة.
3- الإنجاز: استشهاد أحمد وتضحيته في سبيل الوطن
4- الجزاء: الإشادة بأحمد وبدوره البطولي و تخليد ذكراه.
- عرّف الشخصية القصصية والفرق بينها وبين الشخصية الواقعية
الشخصية القصصية هي الشخصية الفنية التي يرسمها القاص في خياله و يجعلها حية في حركاتها وسكناتها , ويتجلى الفرق بينها وبين الشخصية الحقيقية في كونها شخصية خيالية مثالية , في حين أن الشخصية الحقيقية شخصية واقعية.
- إذا كانت السابقة هي إيراد حدث آني أو الإشارة إليه مسبقا فما المقصود باللاحقة؟ مثّل لذلك من النص
اللاحقة هي إيراد الحدث الذي سيحصل في المستقبل, من ذلك:
... في كل العائدين ترى أحمد وهو يلوح من بعيد بالعلم ويهتف للفجر.
أحدد بنــــاء النــــــــــص
_________________
- استخرج من النص شخصية فاعلة وشخصية مفعولا بها وخصائص كل منهما.
الشخصية الفاعلة في النص هي شخصية أحمد الذي تبنّى مبدأ التغيير و التضحية اللا متناهية في سبيل الوطن, أمّا الشّخصية المفعول بها فهي شخصية ياسمينة التي عاشت المأساة بكل تفاصيلها بعد رحيل زوجها وموت ولديها تحت الأنقاض.
- انتق من النص مقاطع وصفية تسيطر عليها الحركة.
من المقاطع الوصفية التّي تسيطر عليها الحركة:
" اشتعلت في القرية الآمنة على حين غرّة معركة دامية....أصبح كل شيء يلتهب تحت سيل القنابل و النفط المحرق الذي ألقي على النخيل"
" كان كلّ همها أن تخرج من الجحيم الفاغر فاه أمامها فجرت نحو الجبل حتى سالت الدّماء من قدميها .... وتلفتت حولها في هلع......"
- استخلص من النص أهم خصال المرأة السياسية و الاجتماعية
و الثقافية.
من خصال المرأة السياسية و الاجتماعية و الثقافية: الالتزام بالقضايا الوطنية و النضال من أجلها, وشعورها بالمسؤولية وإيمانها بدورها الاجتماعي الذي يتبلور في إعدادها للأجيال, وإيمانها بقدرتها على توجيه مسار الحياة و النهوض بالمجتمع الذي لا يستغنى عن وجودها
- قارن بين شخصية"ياسمينة" و"أحمد" من حيث الهوية و الحالة والخصائص.
تشترك ياسمينة مع أحمد في الهوية الوطنية, أمّا من حيث الحالة فأحمد ثائر و مناضل بينما ياسمينة تقع تحت طائلة واقع مأساوي فرض عليها فتتجاوزه بروح متسامحة تتخطى أحزانها, ومن حيث الخصائص فأحمد يتبنى خيار التغيير في حين تستسلم ياسمينة لواقعها - حدّد ملامح صورة المرأة الثانية كما وردت في النص, ماذا تستنتج؟
المرأة الثانية امرأة مقعدة ثرثارة وكثيرة الهذيان وتعاني من التهميش, ونستنتج أنّها ضحية واقع اجتماعي قاس أفرزته ظروف الاحتلال.
- ما موقع المرأة الجزائرية ضمن سيرورة الحياة الجديدة؟
تتبوء المرأة الجزائرية اليوم منزلة عظيمة , فهي تشارك مشاركة فعلية في الحياة السياسية و الاجتماعية والثقافية
- تنم القصة عن روح وطنية ووعي عميق بالقضايا الوطنية, وضحها مع تقديم أمثلة من النّص.
كانت الهجرة إبان الاحتلال واقعا مفروضا ولد رغبة في مقاومة ظروف الاحتلال ,كما كان للمعاناة والمأساة دورا في الشعور بالحس الوطني و الرغبة في التغيير وهذا ما عبرت عنه الكاتبة في نصها , ومن أمثلة ذلك: نسيت نفسها وضياعها وطفليها.... وركضت مع الجموع في كلّ مكان....وهتفت مع من يهتفون....
- بيّن كيف تنوع البرنامج السردي وتفاوت من حيث تعدد الشخصيات وتصارعها و من حيث قيمة البرامج و أهميتها.
تنوع البرنامج السردي في القصة وقد قام على العناصر التالية:
1- التحريك: ويعني الحافز الذي تمثل في رغبة أحمد في التغيير وإحساسه بواجبه نحو وطنه.
2- الكفاءة: تتجلى في قدرة ياسمينة على تجاوز آلامها و تحليها بالصبر و القوة.
3- الإنجاز: استشهاد أحمد وتضحيته في سبيل الوطن
4- الجزاء: الإشادة بأحمد وبدوره البطولي و تخليد ذكراه.
- عرّف الشخصية القصصية والفرق بينها وبين الشخصية الواقعية
الشخصية القصصية هي الشخصية الفنية التي يرسمها القاص في خياله و يجعلها حية في حركاتها وسكناتها , ويتجلى الفرق بينها وبين الشخصية الحقيقية في كونها شخصية خيالية مثالية , في حين أن الشخصية الحقيقية شخصية واقعية.
- إذا كانت السابقة هي إيراد حدث آني أو الإشارة إليه مسبقا فما المقصود باللاحقة؟ مثّل لذلك من النص
اللاحقة هي إيراد الحدث الذي سيحصل في المستقبل, من ذلك:
... في كل العائدين ترى أحمد وهو يلوح من بعيد بالعلم ويهتف للفجر.
أحدد بنــــاء النــــــــــص
_________________