التحليل الأسلوبي
يعتمد التحليل الأسلوبي، أساسا على التحليل وفق المستويات:
1- المستوى التركيبي: إحصاء الأفعال والأسماء المتكررة والبحث عن لطائف معانيها أي البحث عن الدلالات الخفية من وراء تكاثفها وتكرارها..
1-المستوى البلاغي: البحث عن الصور ودلالاتها، خاصة الإستعارة وعلاقاتها مع المستوى السابق..إلخ.
3- المستوى الصوتي: دراسة الأصوات الداخلية من نبر وإيقاع وجرس موسيقي، بعد تحديد الأصوات وأنواعها ثم وظائفها داخل النص ذاته وعلاقاتها مع غيرها من المستويات الأخرى. ثم تحديد الموسيقى الخارجية بعد معرفة البحور والقافية ودلالاتها دائما في النص و ربطها مع الموسيقى الداخلية والمستويات السابقة..
4- المستوى المعجمي: ضرورة إحصاء المفردات ، الأسماء المتواترة: أسماء الأعلام.....ثم حساب نسبتها المئوية لمحاولة تحديد الحقول المعجمية الغالبة في النص، ثم الكشف عن دورها وأهميتها ضمن تفعيلها في السياق العام وعلاقاتها مع المستويات الأخرى...
5 - ثم دراسة المستوى الدلالي العام للنص لننتهي إلى كشف مقصدية الأديب.
هذا أهم ما أراه من تحليل للخطاب بصورة موجزة جدا، لكن هناك تحاليل أخرى، لا يستطيع المتلقى الإستغناء عنها أبدا..
معمري
يعتمد التحليل الأسلوبي، أساسا على التحليل وفق المستويات:
1- المستوى التركيبي: إحصاء الأفعال والأسماء المتكررة والبحث عن لطائف معانيها أي البحث عن الدلالات الخفية من وراء تكاثفها وتكرارها..
1-المستوى البلاغي: البحث عن الصور ودلالاتها، خاصة الإستعارة وعلاقاتها مع المستوى السابق..إلخ.
3- المستوى الصوتي: دراسة الأصوات الداخلية من نبر وإيقاع وجرس موسيقي، بعد تحديد الأصوات وأنواعها ثم وظائفها داخل النص ذاته وعلاقاتها مع غيرها من المستويات الأخرى. ثم تحديد الموسيقى الخارجية بعد معرفة البحور والقافية ودلالاتها دائما في النص و ربطها مع الموسيقى الداخلية والمستويات السابقة..
4- المستوى المعجمي: ضرورة إحصاء المفردات ، الأسماء المتواترة: أسماء الأعلام.....ثم حساب نسبتها المئوية لمحاولة تحديد الحقول المعجمية الغالبة في النص، ثم الكشف عن دورها وأهميتها ضمن تفعيلها في السياق العام وعلاقاتها مع المستويات الأخرى...
5 - ثم دراسة المستوى الدلالي العام للنص لننتهي إلى كشف مقصدية الأديب.
هذا أهم ما أراه من تحليل للخطاب بصورة موجزة جدا، لكن هناك تحاليل أخرى، لا يستطيع المتلقى الإستغناء عنها أبدا..
معمري